الاحتفال بمختلف المناسبات التى تمر بنا له مغزى سواء لأهدافها الدينية او الإجتماعية والأعياد من ضمن تلك المناسبات التي بدأ الناس في التهاون بالإحتفال بها والهدف ليس فقط من أجل الاحتفال لأن ميعاد المناسبة قد حان! لكن المناسبات تمثل الاستمرار وكسر روتين الحياة الجاد الذى أصبح سمة حياة كل واحد منا والإجتماع بأفراد الأسرة والأقارب لتحقيق الهدف السامي لهذه المناسبات.

تنظيم حفلات عيد الحب

من الناحية البيولوجية فإن الحب حالة عقلية وعصبية قوية مثل الجوع والعطش .. لكنها أكثر دواماً ومن السهل بلفتة بسيطة تغذية هذا الجانب مثل باقة ورد.

الاحتفاء بالحب هو الاحتفاء بالحياة ومناسبة تضيف الجمال والتفاؤل والإيجابية لحياة الأحبة ، وتحتفل مختلف بلدان العالم بعيد الحب في يوم 14 فبراير من كل عام، ومن الهدايا المتعارف عليها والتي يتم تبادلها بين المحبين وبين الأهل والأصدقاء هي الورود والشكولاتة.

تنظيم حفلة عيد الأم

من ضمن الاحتفالات التي يوجه إليها العالم اهتماماً خاصاً “يوم الأم أو عيد الأم” وعلى الرغم من اختلاف هذا اليوم في تاريخه وعاداته من بلد لأخرى علي مستوى العالم إلا أنه هناك اتفاق عالمى علي الاحتفال بالأم ودورها في الحياة والمجتمع.